الصدقة اليومية - 365 يوم

تصدق عنك وعن من تحب

من لا يرغب في أن يُبارك الله تعالى في يومِه؟ لا بدَّ من اعتبارِ الصدقة اليومية هُنا كالسبيل الوحيد للحصول على هذه البركة، فهي تعبرُ عن كثيرِ ما بداخلنا لله سبحانه وتعالى وتمنحنا حياةً هانئة بفضله، ما تخلقُ تواصلاً إنسانياً مع الآخرين.

ولا يقتصر الأمر على فعل الكبير، فكلِّ عملٍ صغيرٍ نبيل له تأثيرٌ كبيرٌ على حياتِك.

الصدقة اليومية

عن أبي هريرة رضيَ الله تعالى عنه، أنّ الرَّسول عليه الصلاة والسلام قالَ: "سبعةٌ يُظلّهم الله في ظلّه يوم لا ظلّ إلا ظلّه" وهُنا المقصود بالصدقة، وما أجملَ أن يكون هذا العمل يومي!

الصدقة اليومية تعودُ ببركةٍ في الوقت، نماءٍ في المال، شفاءٌ للمريض وتيسير في الحال ورزقٌ وفير.

أهمية الصدقة اليومية في حياةِ الغير

بالرغم من بساطةِ المبالغ التي تقدمها يومياً للصدقة إلا أنها من الممكن أن تساهم في تحسين حياة الآخرين، وتأمين أدنى احتياجاتهم وأكبرها حتى.

في الواقع، هناك الكثير من المحتاجين والمرضى المحتاجين وهذا أصعبُ بكثير، فتخيل أن تكون فقيراً وفوق كل ذلك مريضاً!

قدّم صدقاتك الآن

فلا تنتظر أكثر، اجعل الصدقة من عاداتك اليومية، وليس من المهم أبداً تحديد المبالغ الكبيرة، اجعل كل يوم هو فرصة جديدة لغيرك وازرع الأملَ والحياةَ فيهم.

تؤمن لك أصدقاء القلب فرصة اختيار السهم المناسب لك والتبرع إما يومياً لمدة شهر أو لمدة 6 أشهر أو لمدة سنة.

اختر الأفضل لكَ وتصدق اليوم واهتمْ تماماً فيما تقدّمه، وتذكر أنَّ كل يوم هو فرصة جديدة لتحسين حياتِك وحياةِ غيرك!


حالات بحاجه للمساعده

59 / حالة طفل

55 / حالة مسن

0

أضف لسلة التبرعات